فظيعٌ دَهْسُ عشرات المارة
تحت عجلات سيارة في فرنسا أو في بريطانيا.
أفظعُ منه رَجْمُ آلاف
الأبرياء بـقنابل طيارة في ليبيا أو في سوريا.
كل العالَم يدين الإرهابي
العربي وهو نفسه يتفاخر بالقيامِ بإرهابِعدوه الغربي.
المصيبة أن العالَم الغربي لا
يرى في الطيار الغربي إرهابيًا بل يراه مقاتلاً من أجل الحرية ومدافعًا مسلحًا عن
حقوق الإنسان.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire