dimanche 23 octobre 2022

تأويلات منصفة للمرأة في كتاب راشد الغنوشي، "المرأة بين القرآن وواقع المسلمين"، دار المجتهد للنشر والتوزيع، 2015، 133 صفحة

 

- "بل إن النص القرآني لا ينفي في رأي الأستاذ الإمام أن تكون النفس الأولى هي حواء وليس آدم فيقول: هذا، وإن في النفس الواحدة وجهًا آخر وهو أنها الأنثى..." (ص 10 و11). هامشة 1 (ص 11): انظر كتاب "الأنثى هي الأصل"، لنوال السعداوي، وذلك بغض النظر عن الجنوح بالأمر إلى محض عصبية أنثوية تركز جهدها في الانتصار لحقوق المرأة على حرب الرجال !!

- "في الإسلام، غدا العمل الجنسي في إطار الزواج نشاطًا دينيًّا كسائر الأنشطة كالصلاة والصيام وغيرها" (ص 52).

- "مؤسسات رأسمالية من وراء البحار تعامل المرأة كسلعة في سوق الشغل والإعلام والسياحة" (ص 108).

- "أليس يجوز أن يكون هذا الشعور بالضعف لدى المرأة هو نتيجة الوضعية التي كانت تعيشها ؟ فلو غيّرنا هذه الوضعية لتغيّر هذا الشعور" (ص 98).

- "لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة، حديث ظني لا يتعدى التعليق على واقعة وليس مرجعا في مادة القانون الدستوري" (ص 125).

- "الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم". والقوامة تكون بالإنفاق على الأسرة أما خارجها فلم يرد ما يمنع ولاية النساء (ص 121).

- "الحديث عن برنامج للتكوين النسائي يختلف عن برامج للتكوين الرجالي هو تكريس للانفصال ودعوة إلى إسلام نسائي وإسلام رجالي" (ص 88).

- "وقَرنَ في بيوتكن. فذهب بعضهم إلى أنها من الوقار وذهب الآخر إلى أنها من القرار، كما اختلفوا: هل هي خاصة بنساء النبي أم هي عامة ؟" (ص 86).

- "نفي النبوة عن المرأة، تهميشٌ للمرأة. تأكيد لا يستند إلى نص قاطع من كتاب أو سنّة، أكثر العلماء خالفوه" (ص 36).

- "إن كيدكن عظيم": الكيد في اللغة هو المكر والاحتيال والاجتهاد في التدبير فليس الكيد في ذاته ذميما ولقد ورد في القرآن منسوبا للرجال والنساء والشيطان، للصالحين والطالحين، بل ورد منسوبا لله في معرض المقارنة بين كيد المخلوقت وخالقهم" (ص 39).

- "زُيِّنَ للناس (الرجال والنساء) حب الشهوات من النساء (حب الزوجية) والبنِين والقناطير الـمقَنطرة من الذهب" (ص 27).

- "وليس الذكر كالأنثى. فليس الذكر الذي طلبتْه كالأنثى التي أعطاها إيّاها الله (مريم العذراء)، بل هذه الأنثى خير مما كانت ترجو من الذكور".



 


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire