تدخلي السادس والأخير في الحمامات
خلال الندوة الوطنية حول "الحوار حول إصلاح المنظومة التربوية: من المخرجات
إلى الأجرأة":. مواطن العالَم محمد كشكار، دكتور في إبستمولوجيا تعليم
البيولوجيا
تدخلي السادس
والأخير في اليوم الثالث خلال الحصة المسائية في ورشة "الحياة
المدرسية":
نقد النظام التأديبي داخل الإعداديات والمعاهد (نظام بالٍ ومتكلسٍ وقاسٍ على التلميذ وحان وقت مراجعته على ضوء تقدم علوم التربية وحق التلميذ في الكرامة والاحترام):
نقد النظام التأديبي داخل الإعداديات والمعاهد (نظام بالٍ ومتكلسٍ وقاسٍ على التلميذ وحان وقت مراجعته على ضوء تقدم علوم التربية وحق التلميذ في الكرامة والاحترام):
- مِن المفروض
أن تكون المدرسة المكان الوحيد الذي يُخطئ فيه التلميذ ولا يُعاقَب حتى يتعلم من
خطئه بهدف الطموح إلى التقليل من أخطائه في الحياة العملية بعد التخرج مع الأخذ
بالحكمة التالية التي قد تَقِي التلميذ من الأخطاء الممكن اتقاؤها:
Le manque
d`autorité envers les enfants est une forme de maltraitance
- أؤيد الرأي القائل بضرورة حضور ممثل عن التلاميذ (تلميذا منتخبا كان أو وليا منتخبا أيضا) في كل المجالس التربوية القديمة أو المُزمعِ إحداثها قريبا في المعهد مثل مجلس التربية أو التأديب والمجلس البيداغوجي ومجلس المؤسسة ومجلس التوجيه.
- أؤيد الرأي القائل بضرورة حضور ممثل عن التلاميذ (تلميذا منتخبا كان أو وليا منتخبا أيضا) في كل المجالس التربوية القديمة أو المُزمعِ إحداثها قريبا في المعهد مثل مجلس التربية أو التأديب والمجلس البيداغوجي ومجلس المؤسسة ومجلس التوجيه.
- يجب مراجة
عقوبة الغش في الامتحان لأنها قاسية جدا (المحاولة الأولى، من 4 أيام إلى 15 يوم
وفي المحاولة الثانية قد تصل إلى الرفت النهائي من الإعدادية أو المعهد) ولأن
التلميذ لا يتحمل مسؤولية أسباب الغش وحده، مسؤولية مشتركة، يتحملها قبله الوزير ومصمم
البرامج والأستاذ، فلماذا نعاقب أضعف طرف من بين الأطراف المسؤولية عن الغش؟ ألأنه
دون سَنَدٍ أي "البهيّم الڤصيّر"؟
- أنهِي بقانوني الخاص الذي سبق وأن نصحتُ به عديد الزملاء ولا أتذكر أحدا منهم لم يعمل بنصيحتي، قانون قاسٍ على الزملاء، رحيمٍ بالتلاميذ الضحايا الأبرياء: كل مدرس يبدأ بتعنيف تلميذ لفظيا أو ماديا، يسقط حقه أوتوماتيكيا في تتبع هذا التلميذ ولا يحق لهذا المدرس أن يطالب بمثول هذا التلميذ أمام مجلس التربية أو التأديب مهما كان نوع رد فعل التلميذ المعتدَى عليه حتى ولو كان عنفا لفظيا أو ماديا والإشكال لا يُحلُّ إلا وديا مع التلميذ ووليه والإدارة.
- أنهِي بقانوني الخاص الذي سبق وأن نصحتُ به عديد الزملاء ولا أتذكر أحدا منهم لم يعمل بنصيحتي، قانون قاسٍ على الزملاء، رحيمٍ بالتلاميذ الضحايا الأبرياء: كل مدرس يبدأ بتعنيف تلميذ لفظيا أو ماديا، يسقط حقه أوتوماتيكيا في تتبع هذا التلميذ ولا يحق لهذا المدرس أن يطالب بمثول هذا التلميذ أمام مجلس التربية أو التأديب مهما كان نوع رد فعل التلميذ المعتدَى عليه حتى ولو كان عنفا لفظيا أو ماديا والإشكال لا يُحلُّ إلا وديا مع التلميذ ووليه والإدارة.
تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط،
الخميس 28 أفريل 2016.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire