ملاحظةٌ عابرةٌ:
حديثانِ مفقودانِ لدى مُثقفِينا في المقاهي: حديثُ الإبستمولوجيا وحديثُ
الأنتروبولوجيا. يبدو لي أن دونَهما لن يستقيمَ حديثٌ ولن تقومَ للثقافةِ
العربيةِ-الإسلاميةِ قائمةٌ. مواطن العالَم
"إذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" (جبران)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire