ما هي النباتات الخضراء التي تُستخرَح منها الطاقة: الذرة (le maïs) الصويا (le soja) والقصب السكري (la canne à sucre) وغيرها.
1. الوهم الأول: "صناعة تنتج طاقة نظيقة وصديقة للبيئة".
الواقع، هي صناعة:
- تساهم في إفقار التربة من غاز ثاني أوكسيد الكربون (CO2).
- تساهم في شحن الجو بغاز ثاني أوكسيد الكربون وهو بدوره غاز يساهم في الاحتباس الحراري.
- تكثر من استعمال الأسمدة الكيمائية المستخرجة أساسا من البترول. وصناعة الأسمدة تنتج غاز (l’oxyde nitreux) وهو بدوره غاز يساهم في الاحتباس الحراري أكثر 300 مرة من غاز ثاني أوكسيد الكربون.
- تستهلك كميات كبيرة من الماء.
2. الوهم الثاني: "صناعة لن تؤدي إلى إزالة الغابات (la déforestation)".
الواقع، هي صناعة:
- تساهم في إزالة الغابات من أجل ربح مساحات شاسعة لزراعة هذه الأنواع من النباتات.
- غابة الأمازون في البرازيل تخسر سنويا 325.000 هكتار من مساحتها بسبب زراعة النباتات المنتجة للطاقة (les agrocarburants).
3. الوهم الثالث: "صناعة تساهم في التنمية الريفية".
الواقع، هي صناعة:
- تسيطر عليها شركات كبرى متعددة الجنسيات ولم تترك للفلاح الريفي إلا الفتات.
4. الوهم الرابع: "صناعة لن تتسبب في مجاعة".
الواقع، هي صناعة:
- زراعة النباتات المنتجة للطاقة تنافس زراعة النباتات المنتجة للغذاء، تنافسها على الماء والمساحات الصالحة للزراعة واستهلاك الأسمدة وتشغيل اليد العاملة.
- كثرة الإنتاج الفلاحي التي يوفرها التقدم العلمي والتكنولوجي سوف تتبخر في خزّانات السيارات والبواخر والطائرات.
Source :: Manière de Voir juin-juillet 2023
1. الوهم الأول: "صناعة تنتج طاقة نظيقة وصديقة للبيئة".
الواقع، هي صناعة:
- تساهم في إفقار التربة من غاز ثاني أوكسيد الكربون (CO2).
- تساهم في شحن الجو بغاز ثاني أوكسيد الكربون وهو بدوره غاز يساهم في الاحتباس الحراري.
- تكثر من استعمال الأسمدة الكيمائية المستخرجة أساسا من البترول. وصناعة الأسمدة تنتج غاز (l’oxyde nitreux) وهو بدوره غاز يساهم في الاحتباس الحراري أكثر 300 مرة من غاز ثاني أوكسيد الكربون.
- تستهلك كميات كبيرة من الماء.
2. الوهم الثاني: "صناعة لن تؤدي إلى إزالة الغابات (la déforestation)".
الواقع، هي صناعة:
- تساهم في إزالة الغابات من أجل ربح مساحات شاسعة لزراعة هذه الأنواع من النباتات.
- غابة الأمازون في البرازيل تخسر سنويا 325.000 هكتار من مساحتها بسبب زراعة النباتات المنتجة للطاقة (les agrocarburants).
3. الوهم الثالث: "صناعة تساهم في التنمية الريفية".
الواقع، هي صناعة:
- تسيطر عليها شركات كبرى متعددة الجنسيات ولم تترك للفلاح الريفي إلا الفتات.
4. الوهم الرابع: "صناعة لن تتسبب في مجاعة".
الواقع، هي صناعة:
- زراعة النباتات المنتجة للطاقة تنافس زراعة النباتات المنتجة للغذاء، تنافسها على الماء والمساحات الصالحة للزراعة واستهلاك الأسمدة وتشغيل اليد العاملة.
- كثرة الإنتاج الفلاحي التي يوفرها التقدم العلمي والتكنولوجي سوف تتبخر في خزّانات السيارات والبواخر والطائرات.
Source :: Manière de Voir juin-juillet 2023
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire