- بيداغوجيا الرفع من معنويات الأطفال.
Mme Antonella Verdiani : élever l’âme des enfants.
- بيداغوجيا الرفع من مستوى الأطفال المتعثرين في دراستهم.
Catherine Piraud-Rouet
- بيداغوجيا مونتيسوري
Maria Montessori : « laisse-moi faire seul ».
- بيداغوجيا فرينيه.
Célestin Freinet, communiste : une pédagogie prolétarienne au service de l’abolition du capitalisme.
- بيداغوجيا Rudolf Steiner
- بيداغوجيا Ovide Decroly
La méthode globale d’apprentissage de la lecture.
- بيداغوجيا القرية البيئية Ramin farghani (l’écovillage) تدعو إلى انتفاض وعْي الأطفال ضد التنمية الرأسمالية المتوحشة والتبذير في الاستهلاك وضد الغزو الرقمي للمدرسة.
- بيداغوجيا المشروع.
- بيداغوجيا الخطأ.
- بيداغوجيا التسيير التلمذي الذاتي للمدرسة. في المدارس اليابانية تُسيَّر ذاتيًّا كل النوادي الثقافية والرياضية.
في فرنسا يوجد 1449 مدرسة خاصة دون احتساب المدارس الدينية وهي كثيرة.
سوق البيداغوجيات البديلة أو النشيطة في التعليم الفرنسي الخاص الخالية تقريبًا من قِيم الأخوة والمساواة ازدهرت على حساب أزمة التعليم العمومي بعدما ساهمت في تعميقها (نفس الشيء تقريبًا في تونس).
ملاحظة نقدية لعالم الاجتماع الفرنسي بيار بورديو:
بورديو بيّن أن الأطفال الذين يملكون رأس مال ثقافي، عادة يكونون من أولاد البورجوازية الكبرى والصغرى، يتمتعون بحظوظ أكبر من أولاد العمال والفقراء للنجاح في دراستهم سواء في التعليم العمومي أو الخاص ولذلك يسمّيهم "الورثاء" لأن البورجوازيين يورّثون أولادهم في السلطة عن طريق التعليم أي يورّثونهم بصفة غير مباشرة.
ملاحظة انطباعية: أنا مختص في الديداكتيك (فلسفة التعليم) وعندي احتراز كبير ضد هذه البيداغوجيات البديلة أو النشيطة وضد البيداغوجيا عمومًا.
Source d'inspiration: Le Monde diplomatique, septembre 20023
Mme Antonella Verdiani : élever l’âme des enfants.
- بيداغوجيا الرفع من مستوى الأطفال المتعثرين في دراستهم.
Catherine Piraud-Rouet
- بيداغوجيا مونتيسوري
Maria Montessori : « laisse-moi faire seul ».
- بيداغوجيا فرينيه.
Célestin Freinet, communiste : une pédagogie prolétarienne au service de l’abolition du capitalisme.
- بيداغوجيا Rudolf Steiner
- بيداغوجيا Ovide Decroly
La méthode globale d’apprentissage de la lecture.
- بيداغوجيا القرية البيئية Ramin farghani (l’écovillage) تدعو إلى انتفاض وعْي الأطفال ضد التنمية الرأسمالية المتوحشة والتبذير في الاستهلاك وضد الغزو الرقمي للمدرسة.
- بيداغوجيا المشروع.
- بيداغوجيا الخطأ.
- بيداغوجيا التسيير التلمذي الذاتي للمدرسة. في المدارس اليابانية تُسيَّر ذاتيًّا كل النوادي الثقافية والرياضية.
في فرنسا يوجد 1449 مدرسة خاصة دون احتساب المدارس الدينية وهي كثيرة.
سوق البيداغوجيات البديلة أو النشيطة في التعليم الفرنسي الخاص الخالية تقريبًا من قِيم الأخوة والمساواة ازدهرت على حساب أزمة التعليم العمومي بعدما ساهمت في تعميقها (نفس الشيء تقريبًا في تونس).
ملاحظة نقدية لعالم الاجتماع الفرنسي بيار بورديو:
بورديو بيّن أن الأطفال الذين يملكون رأس مال ثقافي، عادة يكونون من أولاد البورجوازية الكبرى والصغرى، يتمتعون بحظوظ أكبر من أولاد العمال والفقراء للنجاح في دراستهم سواء في التعليم العمومي أو الخاص ولذلك يسمّيهم "الورثاء" لأن البورجوازيين يورّثون أولادهم في السلطة عن طريق التعليم أي يورّثونهم بصفة غير مباشرة.
ملاحظة انطباعية: أنا مختص في الديداكتيك (فلسفة التعليم) وعندي احتراز كبير ضد هذه البيداغوجيات البديلة أو النشيطة وضد البيداغوجيا عمومًا.
Source d'inspiration: Le Monde diplomatique, septembre 20023
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire