فرضيتان:
1.
كان السكان المستقرون يعتمدون على الفلاحة والصيد البحري
والصناعات التقليدية. اختاروا التنظيم الهرمي
التراتبي المولع بالمعرفة المكتوبة، ربما لأنهم كانوا مؤهلين أكثر من العرب الرحّل
(كلهم سنّة) لإدارة العمليات التجارية
المعقّدة. انفصالهم الجغرافي والمذهبي ساهم في حماية مجتمعهم من النهب الناتج عن
الغزوات المتكررة للبدو السنّة.
2.
ظهر التشيّع في الأماكن التي ازدهرت فيها قبل الإسلام
الكنيسة المسيحية النسطورية وربما ظهرت من جديد بِثوبٍ ولغةٍ إسلاميةٍ.
Référence: Gilles Kepel, “Passion arabe, Journal,
2011-2013”, Ed. Gallimard, 2013
إمضائي
"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ"
جبران
تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الاثنين 9 جويلية 2018.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire