-
يخصِّص السنتين الأوليتين ابتدائي لتعليم الأنجليزية
(قراءة وكتابة) والرياضيات ولغة أم.
-
يخصص السنتين الثانيتين ابتدائي لإدماج الأنشطة غير
المدرسية extrascolaires.
-
تنتهي مرحلة الابتدائي بامتحان انتقائي جدا.
-
في سن 12 عامًا، يلتحق المتفوقون بأحسن الإعداديات
ثم أفضل الجامعات ثم يحتكرون أهم الوظائف والباقي يكتفون بالمدارس متعددة
التقنيات.
-
نظام تربوي انتقائي قاسٍ جدا يمارِس ضغوطًا نفسيةً
كبيرةً على التلامذة مما جعل بعض الأولياء يخافون على أولادهم من الانتحار: في سنة
2022، أقدم 125 شخصًا على الانتحار فعلا، أعمارهم تتراوح بين 10 و29 عامًا. أصبحت
المدرسة جهنمَ بالنسبة للأطفال المهدّدِين بالحصول على معدلات متوسطة أو ضعيفة.
التعليم الانتقائي قد يقتل حب الاكتشاف والإبداع، خصلتان تحتاجهما الثقافة
والتكنولوجيات الجديدة، وقد يُنتِج التفاوت الاجتماعي الطبقي والطائفي (أصول صينية
وماليزية وهندية وغيرها). 59,2%
من المنحدرين من أصل صيني
(20-30 عامًا) حصلوا على شهادة جامعية مقابل 16,5% فقط بالنسبة للمنحدرين من أصل
ماليزي.
- لتعليم أبناها، تخصص العائلات الثرية أربعة أضعاف ما تخصصه العائلات الفقيرة لنفس الغرض
(frais de scolarisation et
frais d'heures supplémentaires - Etude).
مقالات من وحي جريدتي المفضّلة "لوموند ديبلوماتيك" (النسخة
الفرنسية 2019-2023)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire