1. الأستاذ التقليدي:
- عادةً يحبّ، يكره، يكلّ، يملّ،
يغضب، ويُقصِي، وفي بعض الأحيان يخرج عن موضوع الدرس حتّى يروّح عن نفسه أو عن
تلامذته.
- غالبًا ما يختصّ في مادّة معيّنة
فقط ولا يُلمّ بكل معارفها.
- غالبًا ما يقدّم للتلميذ وسائل
إيضاح تعلمية قديمة.
- غالبًا ما يقوم بالتجارب عوضا عن
التلميذ لنقص قد يكون في التجهيزات.
- غالبًا ما ينفّذ سياسة تربويّة واحدة
ويرتبط ببرنامج سنوي موحّد.
- غالبًا لم يَدرُس أكاديميّا علوم التربية ولا علم نفس الطفل
ولا الابستومولوجيا ولا علم التقييم ولا الديداكتيك.
- في القسم، غالبًا ما يعتمد على
نفسه ولا يشرّك تلامذته.
- غالبًا ما لا يجد الوقت لإنجاز التمارين
التطبيقيّة.
- في القسم، يوفّر وضعيّة تعلّميّة فيها
تفاعل مع أقران قارّين ومفروضين على التلميذ.
- يدرّس في القسم بمرتّب زهيد.
- لا يختار التلميذ أستاذه التقليدي بل يُفرَضُ عليه فرضًا.
2. الأستاذ الافتراضي:
- يقدر على إعادة الدرس ألف مرّة إذا شاء
المتلقّي ذلك. يحترم، يشجّع، لا يكره، لا يغضب، ولا يُقصِي.
- يُتقِن كلّ الاختصاصات لأنه يوفر أساتذة
مختصين في عدة مجالات يقومون بإعداد الدرس المعروض في الأنترنات.
- يعرض صورًا رائعة ومتحرّكة ذات ثلاثة أبعاد
وذات جودة عالية في الصورة والصوت.
- يقوم التلميذ بنفسه بالتجارب الافتراضية.
- يختار التلميذ برنامجًا يتناغم مع قدراته
ومستواه الذهني ونسقه الشخصي في الفهم.
- يعدّ الأسئلة عن دراية وبدقّة مختص في
التقييم.
- يستطيع التلميذ أن يستشير عدّة أساتذة
افتراضيين من نفس الاختصاص أو من اختصاصات مختلفة.
- ينجز التلميذ كما يشاء ومتى يشاء تمارين
فرديّة وتفاعليّة.
- يوفّر للتلميذ تفاعلا افتراضيّا مع أقران
من اختياره يستطيع تغييرهم حسب الوضعيّة.
- جاهزٌ تحت الطلب في كل زمان ومكان ودون
مقابل.
- يختار التلميذ أستاذه الإفتراضي حسب حاجته
وذوقه أيضا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire