mercredi 26 avril 2023

الإصلاح التربوي المنتظَر. مواطن العالَم

 


لن يغيّر شيئًا في منظومتنا التعليمية المتأزّمة ما لم يغيّر المدرّسون أوّلاً من أنفسهم ويسترجعون فلسفة الرسالة التربوية ويتخلون عن اقتناع عن تَقمّص دور البروليتاري الذي يقايض قوة عمله مقابل زيادة في الشهرية، زيادة تافهة لن تخرجهم من فقر ولن تطعمهم من جوع ولن تؤمّنهم من خوف.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire