"ومن
المفارقات أن أوروبا الغربية قد عاشت العصر الوسيط في ظل التجانس الديني وأنها
تواجه القضية الدينية في العصر الحديث، بينما العالم الإسلامي قد خبر التعددية
الدينية وتعوّد بها في العصر الوسيط بينما هي في صدد التقلص حاليا، وقد ضمرت الجاليات
غير الإسلامية في العالم الإسلامي مقابل تنامي الجاليات الإسلامية في العالم
الغربي.".
المصدر:
تدريس الأديان في عصر العولمة. أعمال الندوة العلمية الدولية المنعقدة في تونس
أفريل 2009 (صفحة 17).
إمضاء مواطن العالَم:
أعترف أن لا هدف لي مسبقًا ومحدّدًا من وراء الكتابة والنشر سوى المتعة
الفكرية في فترة التقاعد وتحلية مرارة انتظار الأجل كما قال الفيلسوف أبو نواس.
"وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمَك فدعْها
إلى فجرٍ آخَرَ" (جبران خليل جبران)
تاريخ أول نشر على صفحتي الفيسبوكية: حمام الشط في 5 نوفمبر 2023.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire