منذ حين كنتُ أستمع للفيلسوف الفرنسي ميشال أونفري، كان
يقيّم في سياسة ترامب (لأول مرة لم يعجبني حديثه):
-
مهندس التطبيع بين
إسرائيل وثلاث دول عربية. يستحق جائزة نوبل للسلام أكثر من أوباما.
-
في عهده تخلت أمريكا عن
دور شرطي العالَم فتشجع أردوﭬان وجَبُنَ ماكرون.
-
هو مرشح الشعب وبايدن
مرشح النخبة.
-
فشل في الانتخابات ونجح
في تأسيس تيّار شعبي اسمه "الترامبيزم".
تعليق مواطن العالَم: ترامب نَهَبَ ثرواتَنا وناصَرَ عَدوَّنا وذلّ ملوكنا وأمراءنا.
حمام الشط في 15 نوفمبر2020.
إضافة بعد 7 أكتوبر 2023: ومما زاد الطين بلة مساندته المطلقة لانتقام إسرائيل
من غزة ولبنان. لكن في المقابل ازداد عدد المثقفين الغربيين المساندين للقضية
الفلسطينية -لا لحماس- وعلى سبيل الذكر لا الحصر، إليكم بعض الأسماء البارزة وعلى
رأسهم "شلومو ساند" المؤرخ الإسرائيلي غير الصهيوني الذي أقرأ له حاليا كتابه
الثاني والفيلسوف اليهودي "إدغار موران" والصحفي الفرنسي "إيدي بلانال" صاحب الموقع
الرقمي الشهير Mediapart وجل طلبة الجامعات الغربية
الذين انتفضوا وبكثافة نصرة للقضية الفلسطينية وغيرهم كثير والحمد لله.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire